بعد القبض على "مارك زوكربيرغ روسيا".. معلومات أساسية عن تطبيق تيليغرام

كشفت تقارير عن أن السلطات الفرنسية، ألقت القبض على المؤسس والرئيس التنفيذي لتطبيق تيليغرام للمراسلة، بافيل دوروف، الملقب بـ  "مارك زوكربيرغ روسيا".

ويعد تطبيق تيليغرام أحد أكثر التطبيقات التي حظت بشعبية في عالم وسائل التواصل الاجتماعي خلال السنوات الأخيرة.

ونرصد في السطور التالية أبرز المعلومات عن تطبيق تيليغرام بعد اعتقال مؤسسه ورئيسه التنفيذي:

- يعود تاريخ تأسيس المنصة للعام 2013 على يد دوروف وشقيقه نيكولاي.

- لدى التطبيق 900 مليون مستخدم نشط شهرياً، مقارنة بـ 500 مليون في بداية 2021 (بحسب الأرقام التي كشف عنها الرئيس التنفيذي بافيل دوروف، في حوار سابق مع صحيفة فاينانشال تايمز البريطانية هذا العام).

- تمكن التطبيق من تحقيق "مئات الملايين من الدولارات" من الإيرادات بعد تقديم خدمات الإعلان والاشتراك المتميزة قبل عامين.

اقرأ أيضاً: اعتقال الرئيس التنفيذي لتطبيق تيليغرام في فرنسا

- عُرضت تقييمات تزيد عن 30 مليار دولار على الشركة من جانب مستثمرين، من بينهم صناديق تكنولوجيا عالمية.. لكن مؤسس المنصة استبعد فكرة بيعها.

- تضم الشركة حوالي 50 موظفاً (بدوام كامل).

- أثير كثير من الجدل حول تيليغرام في ضوء الرقابة "الضعيفة".. والتي وضعت المنصة في مرمى الاتهامات بشكل دائم، فضلاً عن اتهامات أخرى بشأن نفوذ محتمل لـ "الكرملين" على تيليغرام، وهو ما تنفيه المنصة.

- سبق أن أكد دوروف أنه فر من روسيا بعدما رفض مشاركة بيانات بعض المستخدمين الأوكرانيين لموقع VK مع وكالة الأمن الروسية.

- تشير تقديرات فوربس إلى أن ثروة دوروف تبلغ نحو 15.5 مليار دولار.

- كان دوروف ذكر أن بعض الحكومات سعت للضغط عليه، لكن التطبيق، يجب أن يظل "منصة محايدة"، وليس "لاعباً في الوضع الجيوسياسي"، على حد قوله.