هل ما تعرضت له اسواق النفط منذ يوليو الماضي محصور فقط بعوامل الاسواق؟

نشر
آخر تحديث

هل ما تعرضت له اسواق النفط منذ تموز يوليو الماضي محصور فقط بعوامل الاسواق؟ وهل عودة الصعود يعني ان المخاوف من تراجعات كبيرة في الاسعار قد انحسرت؟ وهل تراجع الطلب لعوامل زيادة المعروض وتراجع الاقتصادات الاوروبية يعتبر سببا كافيا لنزول النفط ؟ وهل عامل الطقس مع اقتراب فصل الشتاء سيغير المعادلات؟ اسئلة جائزة لكنها لن تكمل جمع الصورة المبعثرة. لان ما يحدث في قطاع البترول له امتدادات سياسية وامنية واقتصادية وتقنية، معادلة انتاج النفط بحد ذاتها قد تبدلت. فالولايات المتحدة التي كانت المستورد الاول قد اصبحت تناطح السعودية وروسيا في مستويات الانتاج، والضغوط على روسيا ظهرت منذ اشهر فقط فيما موضوع ايران ما زال معلقا. وظهر مؤخرا عامل داعش التي تبيع النفط باسعار بخسة في السوق السوداء، و هل فعلا اصبحت دول اوبك تتصارع على قالب اصغر حجما محصور بدول آسيا؟ وهل فعلا انتهى دور المنظمة؟ كلها اسئلة ناقشتها ندوة CNBC عربية تحت عنوان: النفط.. أزمات .. حروب .. مصالح للمتابعة..

تابعونا على منصات التواصل الاجتماعي

الأكثر تداولاً

    أخبار ذات صلة

    الأكثر قراءة

    الأكثر تداولاً

      الأكثر قراءة