فتحت السلطات الفرنسية شواطئ الريفيرا للمرة الأولى منذ إجراءات العزل العام لمكافحة فيروس كورونا في منتصف مارس آذار حيث تمكن المصطافون من السباحة بالبحر وظهر كثيرون وهم يرتدون الكمامات.
وتمكن السكان المقيمون في المناطق ذات الإصابات المنخفضة التي تسمى بالمناطق الخضراء من زيارة الشاطئ بعد تخفيف القيود يوم الاثنين. وأعادت السلطات المحلية فتح شواطئ محددة في شمال فرنسا والشواطئ المطلة على البحر المتوسط يوم السبت.
وقال أحد المصطافين المحليين ”أشعر بضيق بعض الشيء. استطعنا السباحة هذا الصباح والاستمتاع بالبحر الذي لم نره قرابة شهرين. (لكن) لا يمكننا مع ذلك أخذ حمام شمس..نحن شبه أحرار“.
كما حذر الوزير من أن عدم احترام القواعد سيدفع السلطات ”للتراجع عن قرارتها“.
تابعونا على منصات التواصل الاجتماعي