ارتفعت أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة أكثر من المتوقع في يوليو تموز، لكن ارتفاع البطالة سيُبقي التضخم على الأرجح تحت السيطرة، مما سيسمح لمجلس الاحتياطي الاتحادي بمواصلة ضخ السيولة في الاقتصاد لمساعدته في التعافي من الركود الناجم عن جائحة كوفيد-19.
وقالت وزارة العمل الأميركية إن مؤشرها لأسعار المستهلكين ارتفع 0.6% الشهر الماضي بعد انتعاش بنسبة 0.6% أيضا في يونيو حزيران.
وفي الاثني عشر شهرا حتى نهاية يوليو تموز، ارتفع مؤشر أسعار المستهلكين واحدا بالمئة بعد زيادة 0.6% في يونيو حزيران. وتوقع اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم ارتفاع المؤشر 0.3% في يوليو تموز وصعوده 0.8% على أساس سنوي.
تابعونا على منصات التواصل الاجتماعي