معهد إيفو: نقص المواد ومخاوف الفيروس تقوض التفاؤل حيال الاقتصاد الألماني

نشر
آخر تحديث

قال كلاوس فولرابه الاقتصادي بمعهد إيفو اليوم الاثنين إن نقص المواد يعوق الإنتاج ويرفع الأسعار لدى الشركات الصناعية في ألمانيا بينما يخشى قطاعا السياحة والضيافة موجة رابعة من فيروس كورونا.

وصرح لرويترز أن نحو 64 بالمئة من الشركات الصناعية أفادت بوجود اختناقات في سلسلة الإمداد بينما يشكو 60 بالمئة من تجار الجملة و42.5 بالمئة من تجار التجزئة من نقص.

وأضاف أن الحماس انحسر حتى في قطاعي الضيافة والسياحة، وهما ضمن القطاعات الأكثر تضررا من إجراءات العزل،إذ يخشى كثيرون موجة رابعة لفيروس كورونا.

لكنه ذكر أنه لا يزال يتوقع أن ينمو الاقتصاد 1.3 بالمئة في الربع الثاني و3.6 بالمئة في الربع الثالث.

تابعونا على منصات التواصل الاجتماعي

الأكثر تداولاً

    أخبار ذات صلة

    الأكثر قراءة

    الأكثر تداولاً

      الأكثر قراءة