أشهر الصور في تاريخ كأس العالم

نشر
آخر تحديث

استمع للمقال
Play

وثقت عدسات الكاميرا صوراً أيقونية لا تُنسى تجسد مشاعر ولحظات فارقة في تاريخ المونديال.

ونشرت وكالة الصور Getty قائمة بما تعتبره الصور الأكثر شهرة عبر تاريخ كأس العالم.

 

قدم المهاجم البرازيلي بيليه نفسه للعالم بأسره في كأس العالم 1958، مسجلاً 6 أهداف في البطولة، من بينها ثنائية في المباراة النهائية ضد الدولة المضيفة السويد - فازت فيها البرازيل 5-2، ولا يزال حتى يومنا هذا أصغر لاعب يسجل في نهائي كأس العالم.

 

هذه صورة الإنجليزي جيف هيرست بدون أن تظهر رأسه، التقطت الصورة وهو يحتفل بعد أن سجل هدفًا ضد الأرجنتين في ربع نهائي عام 1966.

تقول Getty إن الإبداع في هذه الصورة يكمن في كونها ناقصة.

 

صورة قائد إنجلترا بوبي مور وهو يخرج من الملعب ورفاقه يحملونه على الأكتاف هي واحدة من أكثر الصور المألوفة في جميع الرياضات، ناهيك عن كرة القدم.

قاد مور فريق الأسود الثلاثة للفوز بلقب كأس العالم 1966 على أرضه - استاد ويمبلي في لندن، وهو الفوز الأول والوحيد لإنجلترا.

 

في نهائيات كأس العالم 1970 في المكسيك، سجل بيليه الهدف الأول في مباراة البرازيل أمام إيطااليا التي فازت فيها السامبا 4-1 في المباراة النهائية على ملعب أزتيكا في مكسيكو سيتي أمام 107 آلاف مشجع.

بعد صافرة النهاية، التقط المصورون صورة لبيليه وهو يرتدي قبعة Sombrero الشهيرة.

 

حصدت الأرجنتين لقب كأس العالم 1978 وسط خلفية مثيرة في بوينس آيرس، حُمل قائد الأرجنتين دانيال باساريلا على الأعناق مثل بوبي مور أثناء احتفاله مع فريقه.

 

قبل وقت طويل من ليونيل ميسي كان هناك دييجو مارادونا. وفي أول بطولة كأس عالم له في عام 1982، كان العديد من المعارضين قلقين بشأن مستوى مهارته.

سجل مارادونا هدفين، وبينما فشلت الأرجنتين في تجاوز الدور الثاني، ربما تكون هذه الصورة من مباراة بلجيكا هي التي أظهرت الخوف الذي تركه اللاعب في قلوب من حوله.

 

ساهم لاعب خط الوسط الإيطالي ماركو تارديلي، الذي سجل الهدف الثاني لبلاده، في الفوز 3-1 على ألمانيا الغربية عام 1982، توثق الصورة شعوراً لن ينساه تارديلي أبدًا.

 

سجل دييجو مارادونا هدفين كانا سبب فوز الأرجنتين في ربع نهائي كأس العالم 1986 على إنجلترا.

ليسجل هدفه الأول، لكم مارادونا الكرة فوق مرمى حارس إنجلترا بيتر شيلتون - وهي حركة غير قانونية. بعد المباراة، قال مارادونا إن هدفه الأول سجلته "يد الله". 

 

في بطولة عام 1990، تلقى بول جاسكوين - أحد أكثر لاعبي إنجلترا موهبة - بطاقة صفراء في مباراة نصف النهائي ضد ألمانيا وبدأ في البكاء بعد أن أدرك أن ذلك يعني أنه سيتم إيقافه عن المشاركة في المباراة النهائية.

 

يتذكر تاريخ كأس العالم الفائزين وكذلك الخاسرين، وللأسف في حالة روبرتو باجيو، السبب الذي يجعلنا نتذكره هو الأخير. 

استضافت الولايات المتحدة كأس العالم 1994 وفي نهائي البطولة تقدم باجيو لتنفيذ ركلة جزاء، لكنه أضاعها، لتخسر إيطاليا المباراة أمام البرازيل.

 

في كأس العالم 2006، طُرد مهاجم إنجلترا واين روني؛ بسبب ضربه مدافع البرتغال ريكاردو كارفاليو.

 

في نهائي كأس العالم 2006، ظهر قائد المنتخب الفرنسي زين الدين زيدان يسير حزيناً بعد طرده، عقب قيامه بضرب صدر الإيطالي ماتيرازي بالرأس، وبجانبه يظهر كأس العالم.

 

أحرز فرانك لامبارد هدفاً لم يتم احتسابه، في مباراة انتهت بهزيمة إنجلترا 4-1 أمام ألمانيا.

 

فازت إسبانيا بلقبها الأول والوحيد في كأس العالم 2010، لكنها احتاجت إلى وقت إضافي لهزيمة هولندا في نهائي البطولة.

لولا أندريس إنييستا، لربما كانت النتيجة مختلفة حيث سجل لاعب الوسط في الدقيقة 116.

بعد الهدف، مزق قميصه ليكشف عن رسالة تكريم لقائد منتخب إسبانيا السابق الذي توفي بنوبة قلبية قبل عام واحد. 

 

في عام 2014، سجل فان بيرسي رأسية رائعة ساعدت في فوز هولندا على إسبانيا، حاملة اللقب، بنتيجة 5-1.

تابعونا على منصات التواصل الاجتماعي

العلامات

الأكثر تداولاً

    أخبار ذات صلة

    الأكثر قراءة

    الأكثر تداولاً

      الأكثر قراءة