🔴 مؤشر داو جونز يرتفع بنحو 500 نقطة بعد عمليات بيع حادة هذا الأسبوع

ارتدّ مؤشر داو جونز الصناعي، الجمعة؛ بعدما ألمح رئيس بنك الاحتياطي الفدرالي في نيويورك، جون ويليامز، إلى أن البنك المركزي قد يُقدم على خفض أسعار الفائدة مرة أخرى هذا العام.

وارتفع المؤشر الصناعي للشركات القيادية بمقدار 529 نقطة أو 1.2%. كما صعد مؤشر ناسداك المركّب بنسبة 0.88%، كما ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.98%.

وقال ويليامز في كلمة له خلال فعالية في سانتياغو، تشيلي: "أرى أن السياسة النقدية لا تزال مقيدة بشكل معتدل، وإن كان بدرجة أقل مما كانت عليه قبل إجراءاتنا الأخيرة. ولذلك، ما زلت أرى مجالاً لإجراء تعديل إضافي في المدى القريب على النطاق المستهدف لسعر الفائدة الفيدرالية، بهدف تقريب موقف السياسة من المنطقة الحيادية، وبذلك نحافظ على التوازن بين تحقيق هدفيْنا".

إشارات عضو بارز في الاحتياطي الفدرالي مثل ويليامز أوضحت للمستثمرين أن قيادة البنك المركزي تتجه على الأرجح إلى خفض سعر الفائدة المرجعي في اجتماع ديسمبر/ كانون الأول المقبل.

وقد دفع ذلك المتداولين إلى رفع رهاناتهم على أن الفدرالي سيُقدم بالفعل على خفض ثالث للفائدة في 2025 الشهر المقبل.

تشير التوقعات حالياً إلى احتمال يبلغ نحو 70% لخفض بمقدار ربع نقطة مئوية، ارتفاعاً من أقل من 40% في اليوم السابق، وفقاً لأداة CME FedWatch.

اقرأ أيضاً: مؤشر ثقة المستهلك الأميركي يتماشى مع التوقعات.. ما الذي يعنيه ذلك؟

وكانت وول ستريت قد شهدت في الجلسة السابقة انعكاساً قوياً في اتجاه السوق. إذ ارتفع مؤشر داو بأكثر من 700 نقطة خلال تداولات الخميس مع ترحيب المستثمرين بنتائج الربع الثالث لشركة إنفيديا. لكن المؤشرات الثلاثة أغلقت على تراجعات حادة بعدما تلاشت موجة صعود إنفيديا وازدادت مخاوف بقاء الفيدرالي على موقفه دون تغيير في ديسمبر. وتراجع سهم الشركة الرائدة في الذكاء الاصطناعي بأكثر من 3%.

ورغم ارتفاعات الجمعة، فإن المؤشرات الثلاثة تسجل  خسائر أسبوعية كبيرة. فقد هبط مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنحو 2% منذ بداية الأسبوع، وكذلك مؤشر داو المكوّن من 30 سهماً. أما مؤشر ناسداك فقد خسر أكثر من 2%.

---

أسهم "العملات المشفرة" تسجل أداءً سلبياً في وول ستريت

الأسهم المرتبطة بالبيتكوين تسجل أداءً سلبياً مع تراجع بيتكوين نحو مستوى 80 ألأف دولار، نتيجة هروب المستثمرين من الأصول عالية المخاطر

شركات تعدين الأصول الرقمية American Bitcoin  وRiot Platforms  تسجل انخفاضاً بنسبة 8% و2% على التوالي، بينما انخفضت Bitcoin Treasury Strategy  بنسبة 3%، وتراجعت Galaxy Digital بنسبة 5%

---

سهم Oracle  يتراجع بنحو 6%

سهم Oracle  يتراجع بنحو 6% خلال التعاملات، مع استمرار مخاوف المستثمرين بشأن التقييمات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، ما دفعهم إلى مواصلة بيع الأسهم

---

المؤشرات الأميركية إلى "المنطقة الخضراء".. وداو جونز يضيف 700 نقطة

المؤشرات الأميركية تُعاود الارتداد إلى "المنطقة الخضراء" خلال تعاملات الجمعة التي تشهد تقلبات ملحوظة.

هذا الارتفاع يأتي بعدما أشار رئيس بنك الاحتياطي الفدرالي في نيويورك جون ويليامز إلى أن البنك المركزي قد يخفض أسعار الفائدة مرة أخرى في ديسمبر/ كانون الأول.

مؤشر داو جونز الصناعي يرتفع بأكثر من 700 نقطة قبيل انتصاف التعاملات .. كما يرتفع مؤشرا ستاندرد آند بورز 500 وناسداك المركب بأكثر من 1%.

التوقعات تشير الآن إلى احتمالية تزيد عن 70% لخفض الفائدة بربع نقطة مئوية، وهي زيادة عن نسبة 39.1% التي سُجِّلت في اليوم السابق، وفقًا لأداة CME FedWatch     

---

آخرهم "إيلي ليلي".. هذه الشركات تنتمي إلى نادي التريليون دولار

إيلي ليلي تنضم لنادي "التريليون دولار" الجمعة 21 نوفمبر، تشرين الثاني، لتصبح أول شركة أدوية تتجاوز قيمتها التريليون دولار
الشركة تنضم بذلك إلى مجموعة من الشركات الكبرى في "نادي التريليون"، وغالبيتها من شركات التكنولوجيا 

أرامكو السعودية تصل قيمتها السوقية إلى 1.662  تريليون دولار

شركة برودكوم تصل قيمتها السوقية إلى 1.582 تريليون دولار

القيمة السوقية لشركة ميتا -الشركة الأم لفيسبوك- تصل إلى 1.475  تريليون دولار

شركة تايوان لصناعة أشباه الموصلات  TSMC تصل قيمتها إلى 1.399  تريليون دولار

تسلا التابعة لإيلون ماسك تصل قيمتها السوقية إلى 1.289  تريليون دولار

شركة بيركشاير هاثاواي التابعة لـ "وارن بافيت" قيمتها السوقية تصل إلى 1.091 تريليون دولار

بحسب بيانات companiesmarketcap

---

في سابقة لشركة رعاية صحية.. القيمة السوقية لـ "إيلي ليلي" تصل إلى تريليون دولار

ارتفعت القيمة السوقية لشركة إيلي ليلي Eli Lilly لفترة وجيزة لتصل إلى تريليون دولار، الجمعة 21 نوفمبر/ تشرين الثاني، لتصبح أول شركة رعاية صحية في العالم تنضم إلى نادي العظماء الحصري الذي تهيمن عليه شركات التكنولوجيا، قبل أن تتراجع لاحقاً.

وارتفع سهم إيلي ليلي بأكثر من 36% منذ بداية العام، حيث استفادت شركة الأدوية التي يقع مقرها في مدينة إنديانابوليس بولاية إنديانا، من الشعبية المتصاعدة لحقنة التخسيس Zepbound وعلاج السكري Mounjaro، وسط توقعات باستمرار الطلب المرتفع.

ومن المرجح أن تظل إيلي ليلي لاعباً مسيطراً في سوق أدوية التخسيس، وهي السوق التي يعتقد بعض المحللين أنها قد تتجاوز قيمتها 150 مليار دولار مع مطلع ثلاثينيات هذا العقد.