في دمشق.. تسويات مالية تعيد تشكيل خارطة المال

سوريا تخرج من نار الحرب بجيوب خاوية واقتصاد مهترئ، تفتح اليوم أبواب الاستثمار… لكن بشروط جديدة.

السعودية تدخل المشهد بوضوح، عبر دعم سياسي واقتصادي يرافق مسار إعادة الانفتاح العربي على دمشق.

في الداخل، أُطلق الصندوق السيادي السوري كأداة لجذب رؤوس الأموال، فيما تتحرك الدولة لإعادة رجال الأعمال الكبار إلى الخط، عبر تسويات مالية تُفرض مقابل "المصالحة".

الفرص حقيقية>> لكنّها تمر عبر حقول ألغام سياسية ومالية.

فهل الاستثمار اليوم في سوريا مغامرة محسوبة؟ أم رهان على نظام يعيد ترتيب أوراقه بطريقته؟

المزيد تحت الضوء

    المزيد تحت الضوء