توقعت الحكومة الجزائرية أن ينمو اقتصاد البلاد بنسبة 1.8% في 2020، بما يقل عن النمو المتوقع للعام الحالي البالغ 2.6%.
ويعتمد البلد العضو بمنظمة أوبك بشدة على النفط والغاز.
يأتي ذلك وسط استمرار تفاقم العجز في الميزانية وفي ميزان التجارة بسبب هبوط إيرادات الطاقة التي تشكل 60% من ميزانية الدولة و94% من مجمل إيرادات الصادرات.
ويضاف عجز الميزانية والعجز التجاري إلى أزمة سياسية أثارت شكوكاً لدى كل من المستثمرين الأجانب والمحليين.
تابعونا على منصات التواصل الاجتماعي