أداء متباين لأسواق الخليج ومصر تنهي موجة هبوط

نشر
آخر تحديث

سوق دبي المالي :

تراجع مؤشر سوق دبي المالي بشكل طفيف في أولى جلسات الأسبوع بضغط من جني الأرباح بعد 4 أسابيع متتالية من الارتفاعات.

وعلى الرغم من التراجعات , إلا أن المؤشر تماسك فوق مستويات 2800 نقطة التي استطاع اكتسابها في جلسة 26 من مايو ليصعد في هذه الجلسة الى أعلى مستوياته في 16 شهرا،

وجاء التماسك نتيجة ارتفاع سهم الإمارات دبي الوطني الأكبر وزنا بالمؤشر بنحو 0.4% في جلسة الأحد، بينما تراجعت أغلب القياديات الأخرى بنسب طفيفة .

 

سوق أبوظبي المالي :

تماسك المؤشر العام فوق مستويات 6500 نقطة على الرغم من تراجعه لثلاث جلسات على التوالي ,والتي تلت وصول المؤشر الى أعلى مستوياته على الإطلاق في جلسة 25 من مايو الحالي.

وشهدت الجلسة ضغوط بيعية كبيرة على سهم أدنوك للتوزيع ليتراجع بأكثر من 8% وصولا الى أدنى مستوياته في نحو 3 أشهر على الرغم من مشتريات الأجانب التي فاقت الـ 50 مليون سهم بالأسبوع الماضي والتي أعقبت قرار الـ MSCI بترقيته الى مؤشرها القياسي العالمي، وكان السهم قد سجل أعلى إغلاق له على الإطلاق في 24 من مايو الحالي ليتراجع بعدها لـ 4 جلسات متتالية.

 

 

بورصة قطر :

وكما هو حال الأسواق الإماراتية، سيطرت حالة جني الأرباح على تداولات مؤشر بورصة قطر بعد 3 جلسات متتالية من الصعود، كما استطاع المؤشر التماسك فوق مستويات 10700 نقطة بنهاية جلسة الأحد.

وتباين أداء الأسهم المؤثرة بالمؤشر مع ارتفاع سهمي مجموعة المستثمرين القطرين والملاحة القطرية بنسبة 1.7% و 1.6% على التوالي مقابل تراجع سهمي البنك التجاري وقطر للوقود بنحو 2% و 1.6% على التوالي.

 

 

بورصة الكويت:

على عكس المؤشرات الإماراتية والقطرية، ارتفع المؤشر الأول ببورصة الكويت بنحو 0.2% بعد 3 جلسات متتالية من الانخفاض.

وجاء الدعم بشكل رئيسي من سهم بنك الإمارات دبي الوطني الذي صعد بأكثر من 1% الى مستويات 830 فلسا بنهاية جلسة الأحد.

 

السوق السعودي:

 

واصل السوق السعودي للجلسة الرابعة على التوالي مع صعود الأسهم المرتبطة بالخدمات الإستهلاكية في وقت تراجعت فيه الأسهم القيادية بقطاع البنوك وسط عمليات جني أرباح بعد فورة صعود.

وأغلق المؤشر الرئيسي للسوق مرتفعا بنحو ربع النقطة المئوية حول مستويات 10547.6 نقطة وهي قمة جديدة للمؤشر في 7 سنوات.

 

 

 

وارتفعت أسهم سليمان الحبيب إلى أعلى مستوى على الإطلاق منذ الإدراج بعد تعديلات على مؤشر MSCI للأسواق الناشئة تسبب في مشتريات قوية من الصناديق الخاملة التي تتبع المؤشر.

 

وارتفعت أسهم عسير للتجارة والسياحة إلى أعلى مستوياتها منذ 2015 مع سماح السعودية بدخول الوافدين من 11 دولة، فيما ارتفعت أسهم

 

وسجلت مستويات السيولة بالسوق نحو 12 مليار ريال لتواصل فوق مستوى 10 مليارات ريال للجلسة الثانية بعد أن سجلت في آخر جلسات الأسبوع الماضي أعلى مستوياتها منذ 28 أبريل.

بورصة مصر:

تعافى المؤشر الرئيسي لبورصة مصر من أسوأ موجة خسائر يومية منذ أواخر أبريل الماضي مسجلا أول صعود يومي له في 4 جلسات بدعم من مشتريات محلية وصعود الأسهم القيادية.

 

وارتفع المؤشر الرئيسي للسوق بنحو 0.58% عند مستويات 10300 نقطة في وقت ارتفع فيه سهم التجاري الدولي بعد تراجعه بنحو 8.5% في آخر 3 جلسات وسط مبيعات قوية من صناديق المؤشرات الناشئة في أعقاب تعديل وزن السهم في المؤشر بالخفض.

 

وارتفعت أسهم النساجون الشرقيون بأعلى وتيرة صعود يومية منذ نوفمبر الماضي بعد إعلان الشركة عن قفزة بأرباح الربع الأول بنحو 73%.

 

وفي أولى جلسات تداوله بالسوق بعد التقسيم، ارتفع سهم الحديد والصلب للمناجم والمحاجر بنحو 418%.

 

وارتفع مؤشر EGX70 بنحو 1.8% عند أعلى مستوياته منذ مارس الماضي.

 

 

 

 

 

 

 

 

تابعونا على منصات التواصل الاجتماعي

الأكثر تداولاً

    أخبار ذات صلة

    الأكثر قراءة

    الأكثر تداولاً

      الأكثر قراءة