تراجع اليورو إلى أدنى مستوياته في عشرين عاماً خلال تداولات الثلاثاء 5 يوليو تموز، بعد أن فقد أكثر من 1% من قيمته ليسجل 1.0283 مقابل الدولار.
ويأتي هذا مع تنامي المخاوف من الركود في منطقة اليورو، وارتفاع الأسعار دون وجود مؤشرات على قرب انتهاء الأزمة الروسية الأوكرانية.
وسجل التضخم معدلاً قياسياً في شهر يونيو الماضي بلغ 8.6%، دفع البنك المركزي الأوروبي إلى إعطاء إشارات بقرب رفع معدلات الفائدة لأول مرة في 11 عاماً.
تابعونا على منصات التواصل الاجتماعي